Pages

Showing posts with label Articles. Show all posts
Showing posts with label Articles. Show all posts

العذارء مريم البتول أم المخلص

كل عام وأنتم بخير بمناسية عيد أمنا العذراء مريم
 

كنيسة القيامة

كنيسة القيامة
Church of the Resurrection
صور الكنيسة بتحريك الماوس



هل من الممكن أن يصاب المؤمن بالأمراض الجسدية؟

هل من الممكن أن يصاب المؤمن بالأمراض الجسدية؟



وهل هذا دليل على ضعف الأيمان؟ وهل يفضل ذهابه للطبيب ؟



في البداية يجب أن نعلم أنه يوجد كثير من الأفكار التي تظهر في بادئها أنها صحيحة .. لكن عند فحصها بالتدقيق نجدها غير صحيحة بل يتعرض من يثق فيها إلى متاعب لا حصر لها بل وتصيب بهواجس ومتاعب نفسية.



أفكار مغلوطة .. ومن ضمن هذه الأفكار قالوا:



(إن فعل الخطية هو السبب الرئيسي والوحيد لكل الأمراض) ..



بمعنى أن أفكار من يصاب بأي مرض فهو قد عمل شراً وهذا قصاصه، وفاتهم أن الأشرار يملأون الأرض ويتمتعون بصحتهم حتى إن آساف النبي غار منهم فقال " لأني غرت من المتكبرين إذ رأيت سلامة الأشرار لأنه ليس في موتهم شدائد وجسمهم سمين ليسوا في تعب الناس ومع البشر لا يصابون "



المؤمن لا يمكن أن يصاب بأي مرض لأن الرب إمتلكه نفساً وروحاً وجسداً، وهو كفيل أن يحفظه، والرب صار ضامنه .. وهذا بالطبع فكر غير صحيح.



إن كل مرض يصيب الإنسان هو نتيجة لعنة من اللعنات الوارد ذكرها في سفر التثنية الإصحاح الثامن والعشرين والتي تكلم بها الرب، وهذا نتيجة شر في الحياة وعدم طاعة للرب .. وهذا أيضاً فكر خاطئ.



نخطئ إذا استعملنا الأدوية، بل استعمالها شر، لأن هذا يعلن عدم ثقتنا في الرب وفي وعده القائل " أنا الرب شافيك ".



ومن وراء هذه الفكرة المغلوطة كثرت الأسئلة مثل: لماذا لا أُشفى بالإيمان؟ وهل الرب لا يستطيع أن يشفيني حتى أذهب للدكتور؟ .. وغيرها من الأفكار والأقوال التي تتردد على ألسنة الكثيرين وخاصةَ في هذا العصر.



ونجيب ونقول: إننا نؤمن بالشفاء الإلهي، بل ونؤمن أن كل شفاء هو شفاء إلهي، فقد يتدخل الرب بصورة مباشرة دون تدخل الطبيب عن طريق الصلاة "فصلاة الإيمان تشفي المريض".



وقد يتدخل الرب بصورة غير مباشرة من خلال الأطباء والأدوية، ونرى هذا واضحاً في كلمة الله. فلقد أوصى أشعياء النبي من جهة الملك حزقيا عندما كان مريضاً بالقول "ليأخدوا قرص تين ويضمدوه على الدبل فيبرأ".



ولقد أوصى بولس الرسول تلميذه تيموثاوس الذي كان يعاني من أمراض كثيرة بالقول " لا تكن فيما بعد شراب ماء بل استعمل خمراً قليلاً من أجل معدتك وأسقامك الكثيرة ".



ولا تنسى قول الرب يسوع "لايحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى".



+ إذا أصيب أكثر من واحد في عائلة واحد بنفس المرض فهذا يعني أن لعنة الناموس قد دخلت بهذا البيت مستندين على ما جاء في سفر التثنية الإصحاح الثامن والعشرين، والشفاء من هذه اللعنة يتطلب صلوات وتذللاً وبكاء حتى يتنازل الرب ويرفع هذه اللعنة عن هذا البيت، وقد فاتهم أن الرب يسوع بموته على الصليب قد رفع لعنة الناموس تماماً .. يقول الروح القدس " المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من عُلق على خشبة لتصير بركة إبراهيم للأمم في المسيح يسوع لننال بالإيمان موعد الروح".



وإذا قلنا أن لعنة الناموس يمكن أن تحل على كل من لا يعيش الناموس ان فهذا إلغاء لتجسد ربنا يسوع المسيح وموته على الصليب وقيامته .. ومن يرضى بهذا ؟!



كل تعب نفسي أو مرض نفسي ضربة من الشيطان أو سحر أو عمل شرير حتى أنهم ظنوا أن هؤلاء المرضى نفسياً أو عصبياً أو عقلياً بهم أرواح نجسة .. الأمر الذي زاد من متاعب الناس وتعاستهم أكثر.



والكثيرين يسألون لماذا نصاب بالأمراض ؟ ولماذا يسمح الرب لنا بذلك؟




الأمراض وأسبابها:


ما أكثر الأمراض التي تصيب البشرية والتي تزايدت عبر القرون والسنين وخاصة في عصرنا هذا الذي كثرت فيه الأمراض التي يطلق عليها أمراضاً مستعصية (رغم التقدم في العلوم الطبية) مثل الإيدز والسرطان والفشل الكلوي، والسارس (الإلتهاب الرئوي الحاد)، وغيرها من الأمراض ...



لا يوجد مرض واحد بدون سبب بل لكل مرض سبب وربما أسباب .. وسنتخذ أساس حديثنا من الكتاب المقدس .. كلمة الله التي هي النور الذي ينير لنا ويضئ أذهاننا لنعرف أسباب المرض، وأرجو أن نلاحظ أنه ليس من الصواب أن تمسك بأحد الأسباب دون اخر ونجعله السبب الرئيسي للمرض.



أولاً: الخطية: الله لم يخلق الإنسان للمرض والتعب والألم والموت، ولم يخلق المرض والتعب والموت للإنسان لكن بسبب سقوط الإنسان الأول آدم في الخطية بمخالفته لوصية الله التي أوصاه بها. ولكونه رأس الخليقة المنظورة .. انفصل ومعه الخليقة عن الله مصدر حياته وسعادته وسروره وراحته، وصار مستعبداً للشيطان الذي صار رئيس هذا العالم .. وهكذا دخلت الخطية إلى العالم التي تسببت في فساد كل شئ، وبالتالي دخل المرض والموت، ولذلك في الإصحاح الخامس من سفر التكوين نقرأ عن آدم ونسله، ويذكر كل واحد منهم أنه عاش ومات.



لقد أصبح كل البشر عرضة للإصابة بالمرض في عالم أفسدته الخطية .. إننا لا نجد إنساناً واحداً يحيا على هذه الأرض أو عاش عليها إلا وقد تعرض لأمراض كثيرة وليس لمرض واحد.



إن الخطية هي أساس دخول المرض والتعب والشقاء لكل البشرية .. لكن تليها أسباب أخرى كثيرة ..



ثانياً العصيان وعدم طاعة الله..



قال الرب بني إسرائيل "إن لم تسمع لصوت الرب إلهك .. يضربك الرب بالسُل والحكي والبرد والالتهاب والجفاف واللفح والذبول .. يضربك الرب بجنون وعمى وحيرة قلب".



لكن ما يجب أن نلاحظه أنه ليست هذه قاعدة عامة نراها في جميع الأحوال بمعنى أن ليس من الضروري أن يصاب كل خاطئ بأحد هذه الأمراض السابق ذكرها. فنحن نرى في المجتمعات حولنا كم من الفجار والخطاة الذين تحدوا الله وعملوا ما لا يليق ضده، لكنهم يتمتعون بالصحة أفضل من مؤمنين أتقياء يحبون الرب.



قال آساف عن هؤلاء الأشرار "ليسوا في تعب الناس ومع البشر لا يصابون" ومن كلمة الله نفهم أن الله يهتم بجميع خليقته، فهو "يشرق شمسه على الأشرار والصالحين"، "هو منعم على غير الشاكرين والأشرار" ..



وعلى هذا فالإصابة بالمرض هي إحدى وسائل الله للتعامل مع الإنسان للعقاب أو التأديب.



ثالثاً: سيادة الشيطان على العالم



لقد نُزعت السلطة من الإنسان بعد سقوطه في الخطية، وصارت ممالك العالم لإبليس..



إبليس عدو الله ومدمر كل ما هو حسن، والذي لم يكتف بنشر الفساد على الأرض وتحول الناس عن الله مصدر حياتهم وراحتهم وسعادتهم .. بل امتلك أجساد بعض الناس وأصابها بالمرض مثل المرأة المنحنية التي ربطها ثمانية عشر سنة، ولم تقدر أن تنتصب البتة، والتي قال الرب يسوع عنها إن الشيطان ربطها تلك الفترة .. كذلك الأخرس الذي عندما أخرج الرب الشيطان منه تكلم، والغلام الذي قدمة أبوه للرب يسوع " فلما أخرج الشيطان منه شُفي في الحال".



ومجنون كورة الجدريين الذي صار عاقلاً ولابساً وجالساً عند قدمي يسوع بعد أن حرره الرب يسوع وأخرج منه لجئون. وهذه الأمراض التي تسببها الأرواح الشريرة لا يقدر الطب أن يتداخل فيها أو يقدم علاجاً لها، ويجب أن نعلم أن الشيطان لا يقدر أن يفعل شيئاً إلا بتصريح من الله كما حدث في تجربة أيوب المعروفة والمشهورة في سفره والواردة ذكرها في الإصحاحين الأول والثاني. ولا يغيب عنا هذا الحق الواضح.



إن الشيطان لا سلطان له إطلاقاَ على المومن لأن المسيح امتلكه روحاً ونفساً وجسداً فهم ليس ملكاً لنفسه بل الله.



ويجب أن نعرف أنه ليس كل مرض عقلي أو نفسي هو عمل شيطاني لأن الجهاز العصبي مثله مثل باقي أجهزة الجسد عرضة للإصابة بالمرض.



رابعاً ناموس الطبيعة



نحن نعيش في عالم متقلب تحدث فيه تغيرات يومياً فالأحوال الجوية مثلاً تتحول من حار وبارد إلى معتدل. والأجواء ملوثة في أغلب الأماكن ومملوءة بمسببات المرض مثل البكتيريا والفيروسات والطفيليات والفطريات وغيرها.



فبدون الحيطة والإهتمام نكون عرضة للإصابة بأي مرض. ومن جانب آخر التغيرات التي تحدث مع الإنسان نفسه مع الزمن، فلا يمكن أن يحيا الإنسان طوال حياته طفلاً أو شاباً، لكن لابد مع مرور الأيام أن يصل الشخص إلأى سن الشيخوخة، التي تهجم عليه بالمتاعب والأمراض التي تسمى أمراض الشيخوخة.



خذ مثلاً لذلك: قيل عن اسحق "لما شاخ اسحق وكلت عيناه عن النظر .." وقيل عن داود الملك "وشاخ الملك داود، تقدم في الأيام وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ" وغيرها.



خامساً: أسباب شخصية



مثل الإدمان والكحوليات. وكذلك من يتعرضون لضربة الشمس مثل ابن الشونمية. وآخرون يتعرضون لحوادث مثل تصادم السيارات، أو سقوط من مكان مرتفع مثل أفتيخوس الذي كان متثقلاً بنوم عميق فسقط من الطابق الثالث وحُمل ميتاً.



سادساً: أحياناً كثيرة يسمح الرب بالمرض لحفظ المؤمن من الكبرياء والتشامخ



مثل ما حدث من الرسول بولس الذي سمح له الرب بشوكة في الجسد، لذلك يقول "لئلا أرتفع من فرط الإعلانات أُعطيت شوكة في الجسد، ملاك الشيطان ليلطمني لئلا أرتفع". ولقد كرر القول " لئلا أرتفع" مرتين لأنه أدرك الغرض من هذه الشوكة الواقية له. ولقد عنها لمؤمني غلاطية "وتجربتي التي في جسدي".



سابعاً: يسمح الرب أحياناً بالمرض كواحد من وسائل التأديب



عندما تكلمت مريم وهارون بالسوء على موسى عبد الرب، يقول الروح القدس "حمى غضب الرب عليها، فالتفت هارون إلى مريم وإذ هي برصاء" .



ويول الرسول بولس للمؤمنين في مدينة كورنثوس " من أجل هذا فيكم كثيرون ضعفاء ومرضى، وكثيرون يرقدون لأننا لو حكمنا على أنفسنا لما حُكم علينا. ولكن إذ قد حُكم علينا نُؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم".



وهذا الأمر قد يشمل المؤمن كتأديب من الرب أو غير المؤمن كعقاب من الله كما حدث في بيت فرعون كما هو معلن في كلمة الله في سفر التكوين "فضرب الرب فرعون وبيته ضربات عظيمة بسبب ساراي امرأة ابرآم".



ثامناً: قد يسمح الرب بالمرض بغرض إعلان مجده



مثل لعازر الذي من قرية بيت عنيا عندما أرسلت الأختان مرثا ومريم للرب يسوع قائلين "يا سيد هوذا الذي تحبه مريض" .. قال الرب يسوع عن مرضه " هذا المرض ليس للموت بل لأجل مجد الله ليتمجد ابن الله فيه".



والمولود أعمى عندما قال التلاميذ للرب يسوع من أخطأ هذا أم أبواه؟ حتى ولد أعمى؟



أجاب "لا هذا ولا أبواه لكن لتظهر أعمال الله فيه" .. وكانت معجزة تفتيح عينيه سبباً في إيمانه بالرب يسوع والسجود له.







هل يصاب المؤمن بالأمراض؟



في هذا العصر ما أكثر التيارات الدينية التي تنفي تماماً إمكانية إصابة المؤمن بالمرض، وهذا الفكر يسبب قلقاً لكثيرين تاهوا وسط هذه الضلالات قائلين أين الحقيقة؟ وفاتهم أننا كبشر مؤمنين كنا أو غير مؤمنين خاضعين للأسباب السابق ذكرها والمسببة للمرض.



كما أنهم تجاهلوا أبطالاً في الإيمان أُصيبوا بالأمراض مثل:



أليشع: " ومرض أليشع مرضه الذي مات به". فهل كان مرضه مرتبط بخطأ قد فعله؟ إننا لا نجد في الكتاب ما يدل على ذلك.



تيموثاوس: " الذي قال عنه الرسول بولس " الصريح في الإيمان" يكتب الرسول بولس له وصية طبيب، ربما أوصى بها لوقا الطبيب أحد رفقاء بولس في الخدمة يقول فيها "لا تكن فيما بعد شراب ماء، بل استعمل خمراً قليلاً من أجل معدتك وأسقامك الكثيرة" .. لاحظ القول "أسقامك الكثيرة" ليس مرضاً بل أمراض.



أبفرودتس: الذي كانت له أوصاف روحية نادرة في كنيسة فيلبي. يقول الرسول بولس عنه " أنه مرض قريباً من الموت، لكن الله رحمه (أي شفاه)".



تروفيمس: الرسول بولس مع أن الله استخدمه في معجزات الشفاء الكثيرة، لكنه كتب بنفسه قائلاً "وأما تروفيمس فتركته في ميليتس مريضاً".



الرسول بولس نفسه: كانت شوكة في الجسد عانى منها كل أيام حياته.







--

Groups "موقع ارثوذكس موقع كنيستي رئيس الملائكة ميخائيل والشهيد العظيم
مارجرجس" group.

للمراسلة من خلال هذا الرابط

http://www.orsozox.com/forums/sendmessage.php

قوم صلى

قوم صلى
كان أحد المسيحين قد تعود منذ صغره أن يقف ليصلى قبل النوم ولكن هذا التعود لم يتم تنميته إلى أن أصبح مجرد عاده يومية متكررة كل مساء قبل أن يصعد على السرير يقف ليكرر نفس الكلمات و بسرعة معهودة يختتم الصلاة بأبانا الذى ....... أمين و ينام و ضميره مستريح أنه بيصلى كل يوم قبل النوم إلى أن عاد يوما من عمله منهمكا و لم يستطيع أن يصلى الصلاه المعتاده و إستسلم للنوم و فى منتصف الليل سمع صوت فى الغرفه يناديه بإسمه و يطلب منه أن يقوم بيصلى صلوته المعتاده و إنتفض الرجل من مكانه ليبحث عن مصدر الصوت فلم يجد أحد وكان الظلام دامس و إرتعد من الرعب فالله يطالبه بالصلاه اليوميه هل وصل لدرجة قداسه ليحدثه الله أو أحد الملائكة و من كثرة الرعب و تكرار الصوت فى الغرفه بوضوح قال من ينادينى فتكرر الصوت مطالبه بالصلاه و عندما قال بإسم الصليب ظهر مصدر الصوت بشكل دميم مرعب !!! نعم إنه الشيطان بذاته و هل الشيطان يطلب منه الصلاه ؟؟؟؟؟؟؟ نعم بالتأكيد و عندما سأل الرجل الشيطان هل أنت الذى تدعونى للصلاه فرد الشيطان أيوه علشان تقوم تقول تلك الكلمات التى ترددها كل ليلة معتقدا أنك تصلى لأننى أخاف أن تنام بدون صلاه و فى الصباح ضميرك يؤنبك و يوبخك فتمسك بالأجبيه و تصلى صلاه روحانية و أحترق أنا و جنودى فانا نشيط و أخاف على نفسى من الصلاه الربانيه و دائما أجول بلا ملل ملتمسا من أبتلعه و أنا قد إبتلعتك و أخشى اليوم أن أتقيئك و تهرب منى

منقوووووووول

God is Love


God Love quotes he gave Jesus Christ of affirmation, Bible verses Christian living Bible verse to help Christian children

Deuteronomy 7:9 Know therefore that the LORD your God is God, he is the faithful God, keeping his covenant of love to a thousand generations of those who love him and keep his commands.
Genesis 20:13 And when God had me wander from my fathers household, I said to her, This is how you can show your love to me Everywhere we go, say of me, He is my brother.
Deuteronomy 10:12 And now, O Israel, what does the LORD your God ask of you but to fear the LORD your God, to walk in all his ways, to love him, to serve the LORD your God with all your heart and with all your soul.
Deuteronomy 13:3 You must not listen to the words of that prophet or dreamer. The LORD your God is testing you to find out whether you love him with all your heart and with all your soul.
Deuteronomy 30:20 and that you may love the LORD your God, listen to his voice, and hold fast to him. For the LORD is your life, and he will give you many years in the land he swore to give to your fathers, Abraham, Isaac and Jacob.
1 Kings 8:23 and said O LORD, God of Israel, there is no God like you in heaven above or on earth below you who keep your covenant of love with your servants who continue wholeheartedly in your way.
1 Kings 10:9 Praise be to the LORD your God, who has delighted in you and placed you on the throne of Israel. Because of the LORD's eternal love for Israel, he has made you king, to maintain justice and righteousness.
1 Kings 11:2 They were from nations about which the LORD had told the Israelites, You must not intermarry with them, because they will surely turn your hearts after their gods. Nevertheless, Solomon held fast to them in love.
2 Chronicles 6:14 He said: O LORD, God of Israel, there is no God like you in heaven or on earth you who keep your covenant of love with your servants who continue wholeheartedly in your way
Genesis 20 1 Some time later God tested Abraham. He said to him, Abraham! Here I am, he replied.
2 Then God said, Take your son, your only son, Isaac, whom you love, and go to the region of Moriah. Sacrifice him there as a burnt offering on one of the mountains I will tell you about.
3 Early the next morning Abraham got up and saddled his donkey. He took with him two of his servants and his son Isaac. When he had cut enough wood for the burnt offering, he set out for the place God had told him about.
4 On the third day Abraham looked up and saw the place in the distance. 5 He said to his servants, Stay here with the donkey while I and the boy go over there. We will worship and then we will come back to you.
6 Abraham took the wood for the burnt offering and placed it on his son Isaac, and he himself carried the fire and the knife. As the two of them went on together, 7 Isaac spoke up and said to his father Abraham, Father? Yes, my son? Abraham replied. The fire and wood are here, Isaac said, but where is the lamb for the burnt offering?
8 Abraham answered, God himself will provide the lamb for the burnt offering, my son. And the two of them went on together.
9 When they reached the place God had told him about, Abraham built an altar there and arranged the wood on it. He bound his son Isaac and laid him on the altar, on top of the wood. 10 Then he reached out his hand and took the knife to slay his son. 11 But the angel of the LORD called out to him from heaven, Abraham! Abraham! Here I am, he replied.
12 Do not lay a hand on the boy, he said. Do not do anything to him. Now I know that you fear God, because you have not withheld from me your son, your only son.
13 Abraham looked up and there in a thicket he saw a ram caught by its horns. He went over and took the ram and sacrificed it as a burnt offering instead of his son. 14 So Abraham called that place The LORD Will Provide. And to this day it is said, On the mountain of theLORD it will be provided.
15 The angel of the LORD called to Abraham from heaven a second time
16 and said, I swear by myself, declares the LORD, that because you have done this and have not withheld your son, your only son,
17 I will surely bless you and make your descendants as numerous as the stars in the sky and as the sand on the seashore. Your descendants will take possession of the cities of their enemies
18 and through your offspring all nations on earth will be blessed, because you have obeyed me.
19 Then Abraham returned to his servants, and they set off together for Beersheba. And Abraham stayed in Beersheba. NahorsSons
20 Some time later Abraham was told, Milcahis also a mother she has borne sons to your brother Nahor
21 Uz the firstborn, Buz his brother, Kemuel (the father of Aram), Kesed, Hazo, Pildash, Jidlaph and Bethuel.
23 Bethuel became the father of Rebekah. Milcah bore these eight sons to Abraham's brother Nahor.
24 His concubine, whose name was Reumah, also had sons Tebah, Gaham, Tahash and Maacah.
God's Plan
[ Jesus Christ speaking] I came that they might have life, and might have it abundantly [that it might be full and meaningful] (John 10:10).
Man Is Sinful
All have sinned and fall short of the glory of God (Romans 3:23). Man was created to have fellowship with God but, because of his stubborn self will, he chose to go his own independent way, and fellowship with God was broken. This self will, characterized by an attitude of active rebellion or passive indifference, is evidence of what the Bible calls sin.
He Died in Our Place
God demonstrates His own love toward us, in that while we were yet sinners, Christ died for us (Romans 5:8).
He Rose From the Dead
Christ died for our sins...He was buried...He was raised on the third day, according to the Scriptures...He appeared to Peter, then to the twelve. After that He appeared to more than five hundred(1 Corinthians 15:3-6).
He Is the Only Way to God
Jesus said to him, I am the way, and the truth, and the life no one comes to the Father, but through Me (John 14:6).
We Must Receive Jesus Christ
As many as received Him, to them He gave the right to become children of God, even to those who believe in His name (John 1:12).
We Receive Christ Through Faith
By grace you have been saved through faith; and that not of yourselves, it is the gift of God; not as a result of works, that no one should boast (Ephesians 2:8,9).
When We Receive Christ, We Experience a New Birth (Read John 3:1-8)
We Receive Christ by Personal Invitation [ Jesus Christ speaking] Behold, I stand at the door and knock; if any one hears My voice and opens the door, I will come in to him (Revelation 3:20).
You can receive Christ right now by faith through prayer:
Lord Jesus, I need You. Thank You for dying on the cross for my sins. I open the door of my life and receive You as my Savior and Lord. Thank You for forgiving my sins and giving me eternal life. Take control of the throne of my life. Make me the kind of person You want me to be.

+ Katamars Site +

'Katamars site you can find spiritual readings of the Bible Old Testament and New Testament and also read and hear the Bible Online'

What is your opinion on the site?

ضياع الوقت مع الفيس بوك Facebook ؟!؟


Face book

الفيس بوك عالمنا الذى نقضى فيه طوال أو معظم اليوم، وهل من نتيجة؟ هل من فائدة من ذلك، لا أعتقد إلا القليل القليل القليل !!!



عندما نستيقظ- ونبدء يوماً جديداً- كل منا يذهب فى طريقه، فكل واحد منا يختلف عن الأخر فى حياته ولكننا نشترك فى الفيس بوك “Facebook” (كلنا فى الفيس سوا سوا سوا)، فمن يبقى فى المنزل يفتح الفيس ويبدء يومه، ومن فى العمل يفتح الفيس ويبدء يومه .... آلاف آلاف المشتركين. "أنا لا أحسد" !!!


كم صديق لديك؟ ........ عدد حلو قوى من الأصدقاء ..... طب وبعدين ....... ماذا أفعل أو ماذا تفعل أو ماذا نفعل ....... هل نستفيد ... هل نفيد أحد ... ؟؟؟ سؤال مهم ؟؟؟


إلى ماذا يقودنا يومنا هذا فى الفيس ........ ؟

نسأل شوية أسئلة .....؟




  1. هل بدءت يومك بالصلاة، فين علاقتنا بربنا من بداية اليوم ؟

  2. هل سألت على أباك، أمك، زوجتك، أبنائك، من يهمهم وينتظرون ويفرحون بسؤالك عليهم ؟

  3. هل فكرت فى سماع صوت ربنا النهاردة من خلال قراءة الكتاب ؟ قراءة سير قديسين، كتب روحية، سماع قداسات، سماع ترانيم، سماع عظات ؟

  4. نسيت حاجات كتيييييييييييييييير من كتر قعدتك على الفيس ؟

  5. أهملت فى شغلك كتيييييييييييييييير من كتر قعدتك على الفيس ؟

  6. فكرك أتلوث من حاجات بتسمعها أو بتشوفها من كتر قعدتك على الفيس ؟

  7. يااااااااااه، هو أنت ممكن تكون فيه حاجة (قداس، عشية، تشبحة، إجتماع) فى الكنيسة ومتنزلش علشان قاعد على الفيش بتشات ؟ صعب قوى ؟



أحنا بنعمل حاجات كتير من غير هدف، بنضيع وقتنا كتير فى حاجات مفيش من وراها غير تضييع الوقت، وأحنا الوقت ده عاوزينه، بعد كده هنحتاج الوقت ده مش هنلاقيه !!!!!


فى كتير هيقول ... أحنا ممكن نقرأ أو نصلى أو نشوف ترانيم على الفيس بوك أو حتى نسأل على أصحابنا وحبيبنا ..... أو نشارك بعض فى حاجات مفيدة .... مفيش مشكلة !!!، (أنا بتكلم على اللى ملهوش هدف)، أنا بس بحاول أناقش ... الرغى الكتيييييييييير، التعلقيات الكتييييييييير، الكلام فى الفاضى بدون هدف، .........، أنا بتكلم عن الحاجات اللى مش بتبنى، الحاجات اللى بترجعنا، الحاجات اللى حتى بتخلينا واقفين مكنا.


عاوزين مع بعض، نساعد بعض، أننا نعمل كل حاجة تساعدنا أننا نوصل للملكوت نوصل للحياة مع السيد المسيح، ننسى شوية إحتياجتنا الجسدية ونهتم بإحتياجتنا الروحية.


نفكر بعض بالصلاة ، نفكر بعض بالقراءة ، نساعد بعض فى التوبة ، نساعد بعض فى البعد عن الخطية، لو فكرنا هنلاقى حاجات كتير مفيدة ممكن نعملها نساعد بيها نفسنا وكمان اللى حوالنا.


أيه رأيكم .....؟

Katamars